
وفي بعض الحالات، إذا استمر لفترة طويلة دون تدخل، فإنه يتحول إلى نمط دائم يصعب تغييره بسهولة.
كما أن النوم يتأثر بشكل كبير، حيث يعاني هؤلاء الأشخاص من الأرق أو النوم غير المريح بسبب التفكير الزائد والانشغال بالهموم.
يمكن لليقظة الذهنية أن تكون أداة فعالة لمواجهة والتغلب على التفكير السلبي على النحو التالي:
كما أنّه ينطوي على توقع حدوث أسوأ الاحتمالات، و الانتقاد السلبي المستمر للذات وللآخرين.
يتجلى التفكير السلبي في صور متعددة، مثل النقد الذاتي المفرط، القلق المستمر، أو حتى الإحساس بعدم الكفاءة الشخصية.
تابعنا على منصات التواصل الاجتماعي للبقاء على اطلاع بأحدث المقالات والأخبار
استبدل الفكرة السلبية بفكرة إيجابية: حاول أن تجعل الأفكار السلبية التي تخطر ببالك إيجابية، قد يكون الأمر صعباً في البداية ولكن بالإصرار والمثابرة ستستطيع التخلص منها.
اليقظة الذهنية أو “الوعي الحاضر” هي ممارسة تركيز الذهن على اللحظة الحالية وفهم الأفكار والمشاعر بدون الدخول في حكم أو تقييم.
العلاج النفسي الديناميكي: يركز على فهم الدوافع الغير واضحة والتي قد تكون وراء هذا التفكير من خلال الحديث عن التجارب الشخصية والعلاقات اعرف المزيد السابقة.
زيادة المرونة العقلية: يساعد في التعامل مع التحديات والضغوط اليومية بفعالية أكبر، ويزيد من المرونة العقلية والقدرة على التكيف مع التغييرات.
الحياة مليئة بالتحديات، ولكن كيفية تعاملنا مع تلك التحديات هو ما يحدد جودة حياتنا. اختر التفكير الإيجابي لتعيش حياة أكثر توازنًا ورضا.
قبل أن نبحث عن أساليب وطرق مواجهة الأفكار السلبية، علينا أن نعلم ما هي الأسباب المولّدة لهذا النمط من التفكير.
تحديد الأهداف الواقعية والتخطيط لتحقيقها: يمكن أن يقوي الدافع ويساعد في التركيز على الجوانب الإيجابية.
يمكن أن يؤدي هذا النمط من التفكير إلى تأثيرات نفسية وجسدية على الفرد، يمكن تقسيمها على النحو التالي: